الصفحة الرئيسية
السيرة الذاتية
الأبحاث
شفاء عيوب الفم والوجه الكبيرة
اعادة بناء الفك السفلي
مصفوفة العظام منزوعة المعادن
ترميم العظام الذاتي
نمو بطانة الأوعية الدموية
الوقاية من التهاب الشغاف
متلازمة رامزي
عيوب قبة الجمجمة ذات الحجم الحرج
ورم بيركيت الخبيث
التحليل بالقياس النسيجي
التقييم بالتصوير الشعاعي
رسالة الماجستير
رسالة الدكتوراة
علاج الحصوات اللعابية بالمنظار
الملفات
الساعات المكتبية
المحاضرات
السنة الرابعة
Surgical Hemorrhage and Hemostasis
السنة الخامسة
Uncomplicated Exodontia
Maxillary sinus
Implants in the medically compromised patient
Liver Disease and Bleeding Disorderss
Liver Disease and Bleeding Disorderss
السنة السادسة
Evaulation of the Trauma Patient
عربي
English
عن الجامعة
القبول
الأكاديمية
البحث والإبتكار
الحياة الجامعية
الخدمات الإلكترونية
صفحة البحث
احمد محمدسعيد عبدالله جان
تفاصيل الوثيقة
نوع الوثيقة
:
رسالة جامعية
عنوان الوثيقة
:
تأثير الأكسجين عالي الضغط على التئام العظام وزرعها وترميمها وبدائلها في العيوب ذات الحجم الحرج في الجمجمة
Effect of Hyperbaric Oxygen on Healing of Bone, Bone Grafts, and Bone Graft Subtitutes in Calvarial Defects
الموضوع
:
هندسة الأنسجة، جراحة الفم والوجه والفكين
لغة الوثيقة
:
الانجليزية
المستخلص
:
أجريت هذه الدراسة على أربع مراحل لتقييم تأثير الأكسجين عالي الضغط على التئام العيوب ذات الحجم الحرج في وجود وعدم وجود الترميم العظمي الذاتي. وبدائل ترميم العظم هي مصفوفة العظم المنزوعة المعادن مع بلورونك 127 لتشكيل بديل هلامي أو بديل معجوني. بديل آخر تم دراسته أيضا وهو مادة متاحة تجاريا فوسفات الكالسيوم ثنائي الطور، إما مختلطة مع الدم أو بلورونك 127لتشكيل المعجون. استخدمت ما مجموعه 50 من الأرانب البيضاء النيوزيلندية في هذه الدراسة. المرحلة الأولى استخدمت 20 من الحيوانات التي قسمت عشوائيا إلى مجموعتين من 10 حيوانات لكل منهما. تم انشاء عيوب جراحية في ناحيتي الجمجمة في العظمة الجدارية. وكانت العيوب ذات حجم حرج (15 مم) في جانب واحد وفوق الحرجة الحجم (18 مم) على الجانب المقابل. . عرضت المجموعة الأولى إلى جلسات من الأكسجين عالي الضغط بنسبة 2,4 وحدة ضغط مطلقة بمعدل 90 دقيقة في اليوم لمدة عشرين يوما. المجموعة الثانية لم تعرض لجلسات الأكسجين عالي الضغط وتركت تتنفس الهواء الطبيعي. تم التضحية بالخمسة حيوانات في كل مجموعة بنهاية الأسبوع السادي أو الأسبوع الثاني عشر. في المرحلة الثانية تم تحليل ودراسة العشرون عينة التي تم حصادها في المرحلة الأولى وقد تم تحليلها تشريحيا لبطانة الأوعية الدموية ونسبة بروتين عامل نمو الأوعية الدموية باستخدام التصبغ المناعى. استخدمت في المرحلة الثالثة 10 حيوانات قسمت عشوائيا إلى مجموعتين من 5 حيوانات لكل منهما. تم انشاء عيوب جراحية في ناحيتي الجمجمة في العظمة الجدارية. وكانت العيوب ذات حجم حرج (15 مم) في الجانبين. وتم تخصيص ترميم العيب اليسار أو اليمين عشوائيا. تلقت المجموعة الأولى جلسات علاج الأكسجين عالي الضغط في حين تركت المجموعة الثانية لتتنفس الهواء الطبيعي. تمت التضحية بجميع الحيوانات في 6 أسابيع. استخدمت في المرحلة الرابعة 20 حيوانا وقسموا عشوائيا إلى مجموعتين من 10 حيوانات لكل منهما. تم انشاء عيوب جراحية في ناحيتي الجمجمة في العظمة الجدارية. وكانت العيوب ذات حجم حرج (15 مم) في الجانبين. وتم تخصيص ترميم العيب اليسار أو اليمين عشوائيا. رممت عيوب المجموعة الأولى بمصفوفة العظم المنزوعة المعادن الهلامية أو بالبديل المعجوني من المصفوفة. رممت عيوب المجموعة الثانية بفوسفات الكالسيوم ثنائي الطور أو بمعجون فوسفات الكالسيوم ثنائية الطور. تلقى خمسة حيوانات من كل مجموعة علاج الأوكسجين وتركت خمسة أخرى لتتنفس الهواء الطبيعي. تم التضحية بجميع الحيوانات في 6 أسابيع. تم تحليل العينات بواسطة التصوير الشعاعي العادي، التصوير المقطعي، والقياس النسيجي. أظهرت كل من التحاليل الاشعاعية وتحليل القياس النسيجي زيادة في نسبة العظام الجديدة في العيوب المعالجة بالأكسجين عالي الضغط مقارنة مع عيوب الهواء الطبيعي (بقيمة احتمالية أقل من 0.001). لم يكن هناك فرق كبير بين النسبة المئوية للعظام جديدة في العيوب 15 مم و 18 مم والمعالجة بالأكسجين عالي الضغط. ارتفع معدل عامل نمو الأوعية الدموية في عينات العيوب المعالجة بالأكسجين عالي الضغط عند 6 أسابيع بالمقارنة مع عينات الهواء الطبيعي (بقيمة احتمالية تساوي 0.012). انخفضت نسبة تصبغ العينات المعالجة بالأكسجين عالي الضغط من الاسبوع 12 مقارنة مع عينات الأسبوع 6 (بقيمة احتمالية تساوي 0.008) وكانت متماثلة في عينات الهواء الطبيعي في كل عينات الأسبوع السادس والثاني عشر. العلاج بالأكسجين عالي الضغط تسبب في انخفاض معدل الأنسجة الليفية في العيوب المرممة بفوسفات الكالسيوم ثنائي الطور ولوحظت زيادة صغيرة ولكنها مهمة في تكوين العظام في العيوب المرممة بمصفوفة العظم المنزوعة المعادن. أشارت تحاليل التصوير المقطعي زيادة في نسبة معادن العظم وزيادة في كثافة العظام في العيوب المرممة بالمقارنة مع العيوب الغير مرممة (بقيمة احتمالية أقل من 0.05). كما اشارت إلى زيادة في محتوى المعادن في العظام (بقيمة احتمالية أقل من 0.05) وحجم العظام الجبري (بقيمة احتمالية أقل من 0.001) وكذلك في كثافة المعادن في العظام (بقيمة احتمالية أقل من 0.001) في العيوب المرممة بفوسفات الكالسيوم ثنائي الطور مقارنة بالعيوب المرممة بمصفوفة العظم المنزوعة المعادن.
المشرف
:
البروفيسور جورج كالمان ساندور
نوع الرسالة
:
رسالة دكتوراه
سنة النشر
:
1433 هـ
2012 م
عدد الصفحات
:
117
المشرف المشارك
:
البروفيسورة ريتا ساورونن
تاريخ الاضافة على الموقع
:
Thursday, August 9, 2012
الباحثون
اسم الباحث (عربي)
اسم الباحث (انجليزي)
نوع الباحث
المرتبة العلمية
البريد الالكتروني
أحمد محمد سعيد جان
Jan, Ahmed Mohammed Saeed
باحث رئيسي
دكتوراه
amjan@kau.edu.sa
الملفات
اسم الملف
النوع
الوصف
34084.pdf
pdf
Ahmed Jan PhD Thesis 2012
الرجوع إلى صفحة الأبحاث